وأخيرا جاعلة من الرفاهية مرادفا للتوازن الغذائي، تواكب “فوريفر ليفينج بروديكتس” موائدنا الرمضانية من أجل صيام أكثر فعالية، خلال هذا الشهر الخاص، الذي يوضع فيه البدن على المحك، يصبح من الأساسي أن نمد أجسامنا بالمكملات الغذائية التي تحتاج إليها بعد قطع الصيام، وبهذا الصدد، تدعو العلامة إلى الراحة الهضمية والحيوية والكفاية من الفيتامينات بفضل 3 منتجات، تعد مرَكِّزات حقيقية لمضادات الأكسدة، وتساهم بشكل فعال في التخلص من الدهون والسكريات، من بين مزايا أخرى.
وحسب بلاغ توصل موقع “المستقبل” بنسخة منه، يتصدر هذه القائمة “فوريفر فايبر”، وتعد هذه الأكياس المنفصلة، التي تضم مسحوقا من الألياف القابلة للذوبان ومحايدة المذاق، حليف النبيت الجرثومي المعوي (microbiote) بامتياز. ا، مشروبات “فوريفر ألوي” من أجل ترطيب مُطَعَّمٍ.
وتجمع هذه العصائر، المتوفرة في السوق في شكل tétra pack بحجم 330 مليلتر، مزايا النبتة السحرية بعناصر أخرى (الخوخ، العنب الأبيض، التفاح، التوت البري…)، وهي متوفرة في 3 نسخ : هلام فوريفر ألوي فيرا، فوريفر ألوي فيرا بالخوخ، وفوريفر ألوي فيرا برحيق التوت. ويُمَكِّنُ تركيز هذه المنتجات ب”ألوي”، والذي يتراوح ما بين 84.5 % و99.7 %، من تعزيز المقاومة المناعية ومكافحة الوهن الناتج عن الإمساك عن الطعام خلال يوم نهار طويل.
وتجدر الإشارة إلى أن مواد التعبئة المستعملة توفر لهذه المنتجات محافظة عالية سواء من حيث الجودة أو المذاق لمدة 30 يوما بعد فتح العلب، إضافة إلى كون هذه المواد قابلة لإعادة التصنيع.
وبهذا الشأن أوضح الدكتور نبيل العياشي، أخصائي الحمية والتغذية، أنه “بشكل عام، من المؤكد أن أخذ المكملات الغذائية يعتبر مفيدا جدا خلال شهر رمضان. حيث يتم اللجوء إلى استهلاك مخزونات الجسم خلال الصوم، كما أننا نستهلك الطاقة بشكل أكبر، وفي المساء نتجه إلى إعطاء الأفضلية لأطباق دسمة. لذلك فإن التزود بالألياف والفيتامينات والمعادن يساهم في الحفاظ على التوازن وتفادي مخاطر افتقار الجسم”.
وللإشارة بحضور في السوق لأزيد من 16 سنة، تفتخر العلامة بإحراز ثقة المغاربة. هذه الثقة التي اكتسبتها بفضل خبرة صلبة ونتائج مرضية ومقاربة متكاملة للصحة.