أطلقت علامة كولجيت، الرائدة عالمياً في مجال صحة الفم والأسنان، عصراً جديداً من الابتكار والبحث العلمي في المغرب، بهدف تعزيز العناية اليومية بالأسنان وتشجيع الوقاية المبكرة لدى الأطفال والأسر.
وكشف مسؤولو كولجيت المغرب، في لقاء احتضنته مدينة الدار البيضاء يوم الجمعة 12 شتنبر الجاري، أن هذا الإعلان يأتي بالتزامن مع عودة الحياة إلى وتيرتها الطبيعية وعودة التلاميذ إلى المدارس، ليعكس التزامها بتقديم حلول متطورة تدعم صحة الفم والأسنان وتضمن ابتسامة صحية مشرقة للمستهلكين.
وشدد مسؤولو العلامة، المصنفة ضمن أكثر العلامات ثقة على المستوى العالمي بفضل حضورها في أكثر من 96 دولة، على مواصلتها ابتكار منتجات حديثة تتجاوب مع احتياجات صحة الفم والأسنان، وتطور برامج توعوية للأطفال لتعزيز عادة العناية اليومية بالأسنان والوقاية من مشاكلها. ويستند هذا التوجه إلى نتائج مئات الدراسات العلمية وأكثر من 150 ابتكاراً مسجلاً، من بينها تركيبة القصدير الثنائي (Sn²⁺) التي تستهدف بشكل فعال البكتيريا المسببة لمشكلات صحة الفم والأسنان وتوفر حماية متقدمة وطويلة الأمد.
كما تبرز العلامة التزامها بالمسؤولية الاجتماعية في المغرب والعالم، حيث تقود منذ أكثر من 30 عاماً برامج ومبادرات توعوية بالتعاون مع مؤسسات محلية ودولية، أبرزها برنامجها العالمي “Bright Smiles, Bright Futures” الذي انطلق سنة 1991 واستفاد منه أكثر من 1.8 مليار طفل في أكثر من 100 بلد حول العالم، بما في ذلك المغرب، من خلال تقديم خدمات تثقيفية وصحية للأطفال والأسر.
وتؤكد كولجيت المغرب أن إطلاق هذا العصر الجديد في العناية بصحة الفم والأسنان يهدف إلى تمكين الأسر من الحفاظ على ابتسامة صحية ومشرقة، وتوفير منتجات موثوقة للعناية اليومية بالأسنان، ما يعزز مكانتها كعلامة رائدة في المغرب في مجال صحة الفم والأسنان والعناية بالابتسامة.