أخبار عاجلة

“دوف” تدعو نساء العالم أجمع لكشف مؤهلات جمالهن الخاص وتعزيز ثقتهن بأنفسهن

أفادت دراسة عالمية، أنجزت بطلب من العلامة التجارية “دوف”، أن وضع مساحيق التجميل، وارتداء ملابس جديدة، وإثارة الإعجاب لدى الآخرين، يعد أمرا خصوصيا في منتهى الروعة.


ففي المغرب، أوضحت الدراسة، أن النساء تستثمر، وتُستثمرن، أكثر فأكثر من أجل تحسين مظهرهن ليصبحن أكثر نضارة وجمالا. وأشارت إلى أن الحياة رغم أنها ليست مسابقة للجمال بشكل صرف، فإن العديد من النساء يشعرن شيئا فشيئا أن تقييمهن يجرى عبر مظهرهن. وأن الكثير من بينهن يحاولن التشبه بالعارضات ومحاولة الوصول إلى معايير للجمال يستحيل بلوغها، بما يتسبب في زعزعة ثقتهن بذواتهن ويجعلهن يفقدن احترامهن لأنفسهن.


وكشفت الدراسة ذاتها أن 4% فقط من نساء العالم يعتبرن أنفسهن جميلات، وبالتالي فإن القلق إزاء الجمال يبتدئ في سن مبكرة.
وبهذا الخصوص، أكدت الشركة، في بلاغ لها توصل موقع “المستقبل”بنسخة منه، أن هناك مهمة ملقاة على عواتق الجميع، لجعل الجمال لدى النساء المغربيات مصدرا للثقة والاعتداد بالنفس، وليس مدعاة للقلق.
ولتحقيق هذه المهمة، أعلنت شركة “دوف”عن إطلاق حملة «Real Beauty» في العالم أجمع، من أجل مساعدة النساء على التمتع بعلاقة إيجابية مع مظهرهن، ولتقوية ثقتهن بأنفسهن ولاستكشاف مؤهلاتهن كاملة.
وعلى اعتبار أن الجمال الحقيقي في متناول الجميع، تدعو “دوف” نساء العالم أجمع لكشف مؤهلات جمالهن الخاص بواسطة منتوجات العناية الفائقة بالبشرة. وأكدت التزامها حتى تضمن أن تقدم رسائلها نساء حقيقيات وليس عارضات، ذلك أن الأخيرات يمثلن زاوية نظر ضيقة عن معنى الجمال، بينما تؤمن “دوف” بأن الجمال هو في متناول جميع النساء في مختلف الأعمار والبنيات الجسمانية والأصول العرقية وألوان الشعر ومختلف أصنافه وأشكاله.
كما تلتزم العلامة التجارية أن تقدم النساء على حقيقتهن، ولهذا فإنها لا تنشر ولا تعمم صورا للجمال “خالية من العيوب”، وأن تساعد الفتيات على تقوية الثقة في أجسادهن وتعزيز تقديرهن لذاتهن واحترامهن لأنفسهن، لأن 8 من بين 10 فتيات في العالم يتراجعن عن المشاركة في بعض الأنشطة بسبب نقص ما، وهو ما جعل “دوف” تحصر مهمتها في الحرص على مساعدة الأجيال المقبلة من النساء على ربط وتنمية علاقات إيجابية مع أجسادهن، واكتساب الثقة وتحقيق ذلك بشكل تام. وعلى مدى 10 أعوام، يفيد البلاغ، ساعد مشروع “دوف” لتقدير النفس الذي يعد أكبر مشروع من نوعه في هذا المضمار، مساعدة أزيد من 20 مليون امرأة شابة على كسب الثقة وتعزيز ثقتهن بأنفسهن، وأكدت على تطوير منتوجات معتمدة عبر العلم والتجربة، وذلك بالاعتماد على خبراء في الصورة الجسمانية وجامعات.

شاهد أيضاً

لعشاق الفخامة: كيونت تطلق ساعة Wave Rider: قمة الدقة والفخامة في صناعة الساعات السويسرية

  في خطوة جديدة تضاف إلى سجلها الحافل بالابتكار، أعلنت شركة كيونت، المتخصصة في منتجات …